الإندبندنت: الكويكب 2000EM26 يندفع بعيداً عن الأرض.
استرعى الكويكب الذي اقترب حجمه من حجم ثلاثة ملاعب كرة قدم اهتمام الصحافة في أنحاء العالم, ولكن الإندبندنت سلطت عليه الضوء بشكل خاص فقالت "كويكب يعتقد أن حجمه يقترب من حجم ثلاثة ملاعب لكرة القدم اندفع سريعا بعيدا عن الأرض، فقط بعد عام من انفجار كويكب آخر فوق روسيا وإصابة أكثر من 1200 شخص.
وقالت الصحيفة إن كاميرا سلوه الفضائية تتبعت نهج الكويكب ببث مباشر من التاسعة مساء يوم اﻻثنين حتى اندفاعه مسرعا بعيدا عن الأرض بسرعة 27 ميلا في الساعة.
ونقلت الصحيفة عن باول كوكس مدير سلوه للتقنيات والبحوث قوله إنه على مدار البث الحي الذي استمر ساعة فإن مرصد سلوه الرئيسي على جبل تيد في جزر الكناري الإسبانية كان مثلجا وغير قادر على تسجيل صور حية للكويكب، ولكن الصور بُثت من مرصد دبي.
وذكرت أن الكويكب الذي يصل طوله إلى 270 مترا والمعروف باسم 2000EM26 خلف وراءه خطوطا بعيدة عن الأرض بمسافة تقدر بـ 2.1 مليون ميل ما يعادل "3.4 مليون كيلو متر "جاء بعد وقت قصير من انفجار كويكب آخر في فبراير فوق تشيليابينسيك التي تقع على بعد 900 ميل شرق موسكو, وجرح أكثر من 1000 شخص في أعقاب موجة الصدمات الهائلة التي حطمت النوافذ وأضرت بالمباني.
وأشارت الصحيفة إلى أن النيزك الروسي الذي بلغ وزنه 10 أطنان والذي عبر غلاف الأرض الجوي بسرعة 33 ميلا في الساعة في السماء فوق جبال الأورال الروسية.
وأضافت أن المسؤولين في منطقة تشيليابينسك أرادوا أن يحتفلوا بالذكرى السنوية عبر إعطاء قطعة من النيزك لكل ﻻعب في الأولمبيات الشتوية لعام 2014 والذين فازوا بميدالية في ألعاب سوتشي يوم السبت. ومع ذلك قالت لجنة الأولمبيات الدولية في آخر لحظة إن ذلك يمكن فعله فقط بعد انتهاء الألعاب.
وعن مدى قدرة المرصد على تتبع مسار مثل هذه الكويكبات قال كوكس في تصريح له قبل العرض "نحن مستمرون في اكتشاف هذه الكويكبات محتملة الخطورة، في بعض الأحيان قبل أيام فقط من اقتراب مسارهم من الأرض" مضيفا: "نحن في حاجة إلى أن نجدهم قبل أن يجدونا!"
وأشارت الصحيفة في ختام تقريرها إلى أن مجموعة مرصد دبي قد زودت مرصد سلوه بصور لجزء السماء الذي كان متوقعا أن يظهر فيه الكويكيب ولكن حركته لم يمكن التقاطها على الفور في البث الحي تجاه خلفية النجوم الليلية.
استرعى الكويكب الذي اقترب حجمه من حجم ثلاثة ملاعب كرة قدم اهتمام الصحافة في أنحاء العالم, ولكن الإندبندنت سلطت عليه الضوء بشكل خاص فقالت "كويكب يعتقد أن حجمه يقترب من حجم ثلاثة ملاعب لكرة القدم اندفع سريعا بعيدا عن الأرض، فقط بعد عام من انفجار كويكب آخر فوق روسيا وإصابة أكثر من 1200 شخص.
وقالت الصحيفة إن كاميرا سلوه الفضائية تتبعت نهج الكويكب ببث مباشر من التاسعة مساء يوم اﻻثنين حتى اندفاعه مسرعا بعيدا عن الأرض بسرعة 27 ميلا في الساعة.
ونقلت الصحيفة عن باول كوكس مدير سلوه للتقنيات والبحوث قوله إنه على مدار البث الحي الذي استمر ساعة فإن مرصد سلوه الرئيسي على جبل تيد في جزر الكناري الإسبانية كان مثلجا وغير قادر على تسجيل صور حية للكويكب، ولكن الصور بُثت من مرصد دبي.
وذكرت أن الكويكب الذي يصل طوله إلى 270 مترا والمعروف باسم 2000EM26 خلف وراءه خطوطا بعيدة عن الأرض بمسافة تقدر بـ 2.1 مليون ميل ما يعادل "3.4 مليون كيلو متر "جاء بعد وقت قصير من انفجار كويكب آخر في فبراير فوق تشيليابينسيك التي تقع على بعد 900 ميل شرق موسكو, وجرح أكثر من 1000 شخص في أعقاب موجة الصدمات الهائلة التي حطمت النوافذ وأضرت بالمباني.
وأشارت الصحيفة إلى أن النيزك الروسي الذي بلغ وزنه 10 أطنان والذي عبر غلاف الأرض الجوي بسرعة 33 ميلا في الساعة في السماء فوق جبال الأورال الروسية.
وأضافت أن المسؤولين في منطقة تشيليابينسك أرادوا أن يحتفلوا بالذكرى السنوية عبر إعطاء قطعة من النيزك لكل ﻻعب في الأولمبيات الشتوية لعام 2014 والذين فازوا بميدالية في ألعاب سوتشي يوم السبت. ومع ذلك قالت لجنة الأولمبيات الدولية في آخر لحظة إن ذلك يمكن فعله فقط بعد انتهاء الألعاب.
وعن مدى قدرة المرصد على تتبع مسار مثل هذه الكويكبات قال كوكس في تصريح له قبل العرض "نحن مستمرون في اكتشاف هذه الكويكبات محتملة الخطورة، في بعض الأحيان قبل أيام فقط من اقتراب مسارهم من الأرض" مضيفا: "نحن في حاجة إلى أن نجدهم قبل أن يجدونا!"
وأشارت الصحيفة في ختام تقريرها إلى أن مجموعة مرصد دبي قد زودت مرصد سلوه بصور لجزء السماء الذي كان متوقعا أن يظهر فيه الكويكيب ولكن حركته لم يمكن التقاطها على الفور في البث الحي تجاه خلفية النجوم الليلية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق